يمكن التخفيف من الكآبة بالتأمل بكلمة الله بصبر والوثوق أن الله سيتصرف (مزمور 42: 6) يقول:" يا الهي نفسي منحنية فيّ.لذلك اذكرك من ارض الأردن وجبال حرمون من جبل مصعر."
الصلاة هي الحل عند الأزمات ( 1 صموئيل 1: 10) يقول:" وهي مرّة النفس.فصلّت الى الرب وبكت بكاء".
من المفيد أن تعدد بركات الله ( مزمور 107: 8- 9) يقول:" فليحمدوا الرب على رحمته وعجائبه لبني آدم 9 لانه اشبع نفسا مشتهية وملأ نفسا جائعة خيرا".
والتسبيح يطرد الحزن (بمزمور34 : 1-3 ) يقول:" أبارك الرب في كل حين.دائما تسبيحه في فمي. بالرب تفتخر نفسي.يسمع الودعاء فيفرحون. عظموا الرب معي ولنعلّ اسمه معا".
التراتيل المسيحية تساعد على طرد الكـآبــة (مزمور 33: 1-3) يقول:" اهتفوا أيها الصديقون بالرب.بالمستقيم ين يليق التسبيح. احمدوا الرب بالعود.بربابة ذات عشرة اوتار رنموا له. غنوا له أغنية جديدة.احسنوا العزف بهتاف.".
إذا حلت الكآبة والإحباط, فلن تدوما الى الأبد (مزور 30: 5) يقول:" لان للحظة غضبه.حياة في رضاه.عند المساء يبيت البكاء وفي الصباح ترنم".
حفظ وصايا الله يساعد على جلب السلام للنفس القلقـة (مزمور 119: 165) يقول:" 165. سلامة جزيلة لمحبي شريعتك وليس لهم معثرة.".